( كرونا – سقوط التشيع )
غرد كثير من الناشطين في ايران بعد رؤية المرشد الأمام الخامنائي – نائب المهدي
بعد رؤيتهم المرشد و هو يجلس بعيدا عن اتباعه و مريديه الذي يحضرون كلماته ..
فنائب المهدي الخامنائي الذي يبشر الشيعة بخروج المهدي و ان الأمام المهدي يحمي الشيعة و يدافع
عنهم…اليوم تخلى عن نائبه مع اول ظهور للأصابات بفايروس كرونا – و ايضاً بعد ان باع المعممون الوهم
للشيعة من انهم لايصابون باي وباء بسبب زيارتهم للمراقد لأئمة الشيعة في ايران و العراق .
و كانوا هم اول الناس فرارا من هذه المراقد و المدن المقدسة التي تضم هذه المراقد..
فاين الأمام الرضا الذي نذهب لزيارته سنويا و نطلب منه الشفاء و اين الأمام الحسين (رضى الله عنه )
و اين امير المؤمنين علي (رضى الله عنه ) كلهم لم يقدموا يد العون للشيعة بل تركوهم يموتون
فلا النجف مقدسة و لا قم مقدسة ف كبار المعممين الشيعة فروا من هذه ( المدن المقدسة )
و هرب قسم منهم الى دول عربية واوربية هربا من كرونا فلماذا لا تذهبون للمراقد و تطلبون الشفاء
ام انه الوهم الذي تبيعوه لنا طوال 1000 عام …فهذا الصدر الذي يتبعه ملايين العراقيين الشيعة
يفر من قم الى بيروت ثم يلاحقه كرونا الى لبنان فيفر مرة اخرى الى العراق و لم يذهب الى الأمام الرضا
يطلب البركات و الشفاء لأنه يعلم في داخل نفسه انه مجرد وهم يبيعه للناس و لا ينفعه الأن …
اليوم اول الناس بعد البوذيين يصابون بهذا الوباء و ينشروه هم الشيعة و هم اول ضحاياه في قم و النجف
و اول من اصيب به من حضروا زيارة مرقد الرضا و قم و النجف ..فهل بعد هذا الوهم ..
سترجعون تسوقوه بعد ذهاب الوباء و القضاء عليه …أم ان فايروس كرونا هزم التشيع بالضربة القاضية .