1. ليكن أعداؤنا أقوياء ليكتب التاريخ بطولاتنا. (أرطغرل)
2. حرب الجواسيس أقوى من حرب المتاريس.
3. الخسيس يعتمد على تشويه المنافس لا جودة سلعته.
4. المغامرون لا الحكماء يصنعون التاريخ والنصر.
5. النقي قد يتلوث والملوث قد يتزكى فاجعل حكمك مجردًا.
6. التفريق والدسائس والقسوة لا تصنع منك قائدًا ولو أطاعوك.
7. مَن أغضبك قد يكون سندك، ومن أرضاك قد يكون خذلانك فأعقلها.
8. قد يكون أكثر الناس تمجيدًا لك خائنًا عميلًا فضع تقييمك بلا هوى.
9. قوة الإيمان سلاحك وأنيسك في ظلمة البلاء.
10. السبق والعطاء لا يمنع من خدمة العدو عمدًا أو بجهالة؛ فتبينوا.
11. الغيرة فطرة تدفعك للنجاح أو تأخذها للأحقاد والسقوط.
12. تغيير السلطة بعد حركةٍ أو كسر انقلاب يفرض استئصالًا جذريًّا فوريًّا للنظام البائد.
13. العوام والنخبة يقبلون يد السيد بعدما انتصر على الانقلاب.
14. قد يمنعك الابتلاء من التقييم فتسوِّفه فتنحدر بذلك إلى ابتلاءات أعظم.
15. العوامّ يبغضون الظالم، ولكنهم يركنون إليه في انتظار المخلّص.
16. تحذيرات المقربين من مقربين قد لا تكون وشاية؛ بل دعوة تقييم فاستمع وتثبت.
17. الماضي ينادي على من يهربون من واجبهم، والمستقبل يرقب من يؤدون واجباتهم.
18. زوجة المحارب مجاهدة وزوجة الخانع جارية.
19. قد يجعل عدوُّك أقربَ الناس إليك قاتلَك فضع معايير تقييمك بلا عواطف.
20. ليست مهمة القيادة أن تحدثني عن المؤامرات؛ بل أن تنتصر عليها.
21. الخائن لا بد أن يقنع نفسه وأتباعه بأمرين: العجز ومصلحة الأمة والجماعة.
22. حاول أن تمنع الظلم بكل قوتك، ولكن لا تسمح أن يحولك إلى صفوف الظالمين.
23. كنت دائمًا تبحث عن العدو في الخارج يا سيدي والعدو في الداخل. (الأم هايماه)
24. انقسمت الكايي بين المغامر والمتحفظ فأسس الأول دولة وحُذِف الثاني من التاريخ.
25. المال وشراء النفوس وتوجيه الشورى نجاسة تلحق بالسلطة وتفسد الجماعة.
26. المجاهدون عزهم في الغزو والكبراء يلقونهم للتهلكة بحكمتهم وترددهم.
27. رأس بلا همّ يلزمه القبر. (أرطغرل)
28. تجمعنا الأوجاع وتفرقنا الأطماع.
29. إذا كنت لا تعرف كيف تخرج فلا حاجة لدخول الحفرة أصلًا.
30. مَن يُصِب عدوه بالخوف مرة يكسب معارك كثيرة دون حرب.
31. اعتمادك على الثقة فقط تكليف بما لا يُطاق يُفقِدك خير جنودك.
32. التعصب قد يمنح شعور القوة والانتماء ولكنه حتمًا يفسد الجماعة.
33. لولا تخطط لعدوك بالحيل والخداع تخسر كل حرب أساسًا. (هايماه)
34. إخفاقاتك تسحب من رصيد الثقة فيك حتى إذا نفد سقطت.
35. بوجود سادة يدافعون عن رأيهم الحر فلن ينال مني عدو. (أرطغرل)
36. السيد الذي لا يسمع للشورى ليس عادلًا. (أشراف الكايي وأرتوك)
37. نجاحك وثقة الرعية بك لا يمنعان مراقبتك ومحاسبتك.
38. الدفاع يبدأ من أرض العدو . (أرطغرل)
39. لا يُقطع الأمل من الروح التي لم تخرج. (هايماه)
40. ليس السيف والقوة مَن يجعل السيد سيدًا؛ بل دعم زوجته له. (أرطغرل)
41. القائد لا يكون بمعزل عن القافلة؛ بل يطوف بجوانبها يرعاها ويرشدها.
42. ليحفظ جماعته استخدم المال والدسائس فسقطوا في بئر الخيانة.
43. الموت في القتال ليس خسارة، الخسارة أن نتشبه بأعدائنا. (أرطغرل)
44. على القائد أن يكون أمل من لا أمل له، وشرارة من فقدوا شعلتهم. (أرتوك)
45. الهجرة ليست هروبًا؛ بل طريقًا آخر لتصل إلى هدفك. (ابن عربي)
46. لقد كُنتِ أكبر قوة لي في هذا الطريق يا حليمة. (أرطغرل)
47. لن ينتصر عدوك إلا إذا أعلنت أنت الهزيمة أو متَّ.
48. الحق لا ينتصر وحده؛ بل بقوة أنصاره ومهارتهم في لعبة الحياة.
49. الدعاوى الكبيرة تنمو في الأراضي المطمئنة لذا كانت الهجرة. (ابن عربي)
50. الجرح الأعظم يأتي من المقربين لا الأعداء والخونة ومِحَن السنين.
51. بعد ٤٠ حلقة من الوضوح والنجاح كسب أرطغرل ثقة منحته طاعة بلا معلومة كاملة.
52. الحكماء الأكابر مستشارون، لا قادة ميدانيين يوثق بحكمتهم تبعًا لصدق الوقائع.
53. الذي لا يحب الناس لا يستطيع أن يحب الله. (بامسي)
54. العجز يحرم من القيادة حفاظًا على حالة المحاربين.
55. صفة الطمع أم الخبائث السياسية تتبعها كل كبائرها.
56. الطاعة نبعها الثقة، والثقة نبعها النجاح، والنجاح شرط القيادة.
57. الصلح لعبة من أجل خداع الضعفاء. (نويان)
58. النصر يُكتبُ باسم القائد، فلا ينس الإشادة بشركائه قطعًا لإبليس.
59. صدق الالتجاء يحقق الرجاء.
60. حين يترك الأهالي أبطالهم حينها يتحطم الأهالي. (ديليدمير)
61. ثقتك في جنودك تنبع من ثقتك بنفسك، وتدعم ثقتهم فيك.
62. أهل المبادئ لا يداهنون، وأهل الدنيا مداهنون حتى التفريط والخيانة.
63. الخائن غالبًا آخر من يُشتَبَه به فلا ترفع أحدًا فوق الشبهة.
64. القائد الناجح يعرف متى ينسحب، كما يعرف متى يهجم وسينتصر.
65. العدل ميزان الحياة وشرفها، فإن اختل فسدت.
انت نبع الحب اوه انت عين الحلم أنت كلمات الغد اه يا روحي يا جنبي الايسر يا قلبي
قاومي يا حبيبتي قاومي قاومي يا جرحي العميق
قاومي ثقي بلحب اه يا روحي
انت سيل الشجارات انت لسان الغد اه يا روحي
حبك مثل الامس كان دائماً كأنه لم يعش
مثل ايامي تماماً حبيبتي يا نصفي الاخر حبيبتي يا وجعي
حبيبتي نصفي الاخر يحترق
كيف تأخذ كسبك دون ان تعلم أن كان حلالاً او حراماً
لن ينحني رأسنا ولن تسقط راية الاسلام
«لا يُقطع الأمل من الروح التي لم تخرج»، «إلى أن ننشئ وطننا الخاص وعدالتَنا الخاصة بنا فنحن محكومون لما نعيشه هذا»،
«إن نظرة المحارب أحد من سيف الجبان»، «إن ما لم يقطعه اللسان تقطعه السيوف».
«كل شبر من الأرض فيه القرآن هو خيمتنا»
«صديقك الوحيد هو نفسك في طريق الجهاد»
«من ليس له أحلام ليس له مستقبل»
«إن الصبر علاج لكل شيء»
«الذي لا يحب الناس هل يمكنه أن يحب الله؟»
«بوجود الله لا يوجد همّ»
«طالما القلب يحب الخالق فهل يبقى به حزن؟»
«الشيئان اللذان يجعلان الإنسان رذيلًا في الدنيا والآخرة هما الظلم والخيانة»
«إن الله جعل القرآن مخاطبًا لنا وإذا لم أقرأه لم أتمكن من معرفة طريق الصواب»
«نحن سنستمر في الكفاح من أجل الوصول إلى مكاننا في الطريق الذي نعتقد أنه الحق»
«عندنا لا يكون النصر بالحجم والقوة، من يكون الله معه هو الذي ينتصر»
«سيضيء إيماننا في ظلام الليل»
«سنحاول منع الظلم بكل ما لدينا من قوة، لكننا لن نسمح للظلم بأن يحولنا إلى ظلمة»
«الحمد لله الذي ملأ قلوبنا بالإيمان»
«الحي هو الله، الحق هو الله»
«بينما يعاني أبناء أمتنا وأبناء ديننا، هل يمكننا أن نؤمن بجنة مطمئنة مزيفة؟»
«لا غالب إلا الله»، «من يعبثون مع المسلمين، سيتذوّقون الموت في أكثر لحظة لا يتوقعونها، والموت يأتي فجأة»
«إما أن نصبح ذئابًا ونطرد الثعالب أو نصبح غنمًا ونُحكم إلى أن نهترِئ»
«لا تنس هذا يا بني، طالما الدنيا تدور، من يؤمنون بالله هم من سيُنصروا، لا يُغلب من يؤمن بالله أبدًا»
«إذا لم تعملوا من أجل أنفسكم، فسيأتي أحد ويُشغلكم من أجل نفسه»
«طالما نحن واقفون على أقدامنا سنسعى إلى مسح دموع المظلوم، من كل الأمم والأديان»
«إن زال ظل الهلال الذي على آيا صوفيا ولم يصارع هذا الشعب من أجل إعلاء هذا الهلال هناك، فويل لهذا الشعب وويل لآخرته!»
«مكة حرم الله، والمدينة حرم رسول الله، القدس حرم المؤمنين، الله ورسوله يحافظان على حرمهما ويحميانِهما، فهل نحن سنَستطيع حماية حرمنا؟ طالما نحن موجودون فالقُدس لن تسقط»
«اطرد اليأس واحلم، أنت موجود طالما أنك تحلم»
«من جبل طارق حتى جزيرة جاوة دولة واحدة، لا حدود لها، أمة قد آمنت، أمة واحدة، الأمة الإسلامية، شعب الكون الذي يتظلل تحت علم الخلافة، ولا يعبد فيه العبد عبدًا، سماء بيضاء لا يصمت فيها الأذان ولا تسقط منها الراية، أراض مباركة تسقيها الأنهار، جيش مجهز بأحدث الأسلحة، يطارد العدو بكل لحظة وقلبهم يرتجف بحب الله، جيش الرحمة في السّلام، وجيش الموت في ساحة الحرب، هذه هي خارطتي وهذا حلمي، ربما اليوم وربما بعد قرن، ولكنه حلم سيتحقق حتمًا، إن كان هناك من سيتعب في هذا الطريق فليغادر الآن»
«يهينون سيدنا فخر الكون، ليُهاجموني لا يهمني، ولكن إن هاجموا ديني ورسولي، أحارب وأنا أموت، أسحب السيف وأنا أسلم روحي، حتى وإن قطعوا رقبتي وقطعوا لحمي إربًا إربًا، لكي أستطيع النظر إلى وجه رسول الله في الآخرة أصبح رمادًا وأنبعِث من رمادي وأحارب».
«الآسيوي، الهندي، الأفريقي، الأوزبكي، القرقيزي، البوسني، الألباني، التركي، الكردي، يطوفون في أطراف الكعبة، يهمسون لبعضهم هكذا: «أخي»، نحن أبناء الإسلام الذين تم ردنا عن عودتنا إلى أصلنا وقلبنا وإيماننا، متى سنفهم بعضنًا بكل ما تحمله الكلمة من معنى؟ ومتى سنعانق بعضنا ونحمل راية الإسلام الساقطة؟».