خلف ظلك
أقف إنها معركة صعبة
أشعر فيها بأنني متحطم كليا. قد تعتقد أن
مشاعري تجاهك
غبية
حزين ، مستاء ، مرتبك
غاضب ، مجروح ، وحذر
عندما كنت بحاجة إليك
لم تكن بجانبي
مرت السنين في غمضة عين
لحظات من الحزن ولحظات من الفرح
الناس الذين أحببتهم
جيؤوا وذهبوا
لكن العالم لم يتوقف أبدًا
واستمرينا جميعًا.
لم تكن الحياة سهلة
وكانت النضالات هناك
مليئة بالأوقات التي تهمني
الأوقات التي لم أهتم بها
وقفت لوحدي
وما زلت أجد طريقي
خلال بعض الليالي المليئة بالدموع
وفجر أيام جديدة.
والآن مع تقدم العمر
أصبح الأمر واضحًا جدًا
الأشياء التي وجدتها ذات يوم مهمة
لم تكن سبب وجودي هنا
وكم عدد الأشياء
التي تمكنت من شرائها
لم تكن أبدًا ما جعلتني
أشعر بتحسن في الداخل
والهموم والمخاوف
التي أصابتني كل يوم
في نهاية كل شيء
سوف تتلاشى.
لكن إلى أي مدى وصلت
إلى الآخرين عند الحاجة
سيكون المقياس الحقيقي
اللجوء إليك
وكم شاركت
من روحي وقلبي
سيكون في النهاية
ما يحزنني
وما هو مهم حقًا
هو رأيي في وسواء
كنت أفضل ما يمكنني فعله أم لا .
وكم من اللطف
والحب الذي يمكنني إظهاره
قبل أن يخبرني الرب
حان الوقت للذهاب